فهد عبدالعزيز الحامد

أعيد صياغة التحول الرقمي ليكون رحلة نحو المعنى، لا مجرد منصة

مرحبًا بك في عالمي الرقمي

أؤمن أن التقنية نورٌ إذا وُجهت، وأثرٌ إذا وُضعت في موضعها، وأن الخيال جسرٌ نعبر به من ما هو كائن إلى ما ينبغي أن يكون، أكتب رؤى تُلهم، وأصنع مسارات تُثمر، لأن الغد لا يُنتظر، بل يُبنى.

لا أؤمن بالتقنية كغاية، بل كوسيلة تُعيد للإنسان صوته، وللمجتمع توازنه، وللخيال مكانه، أرى التقنية شريكًا للإنسان، لا بديلاً عنه، وأرى الخيال خريطةً لما يمكن تحقيقه.